العشائر العربية في خلدة تستنكر تطاول أحد المواقع على أحمد الحريري: زيارته مكاشفة .. ونبقى للسيف والضيف وغدرات الزمن
بيان من العشائر العربية في خلدة:
تناولت احدى المواقع الاعلامية زيارة احمد الحريري اول امس الى خلدة بروح و مفردات بعيدة عن اصول المهنة و التعامل مع الواقع و المواقع والخصوصيات .
وفي هذا يهمنا ان نوضح التالي :
اولا: زار احمد الحريري افخاد وعائلات العشائر العربية في خلدة اخذا بعين الاعتبار خصوصيات ولياقات وكرامات و اعراف البيوت والديوانيات التي زارها .
ثانيا: جرت خلال الزيارة حوارات شفافة وصريحة تكاد تصل الى الانتقاد القوي لكل منهجية واسلوب احمد الحريري في تعامله مع ملف خلدة، وهنا للامانة، لقد استمع واقتنع الحريري وحتى انه اعتذر، حول احدى المسائل تتعلق بملف خلدة، وفي ذات الوقت، ومن جهة اخرى شرح الحريري الصعوبات و التحديات التي تواجه التيار هذه المرحلة و التي انعكست. على ادائه في ملف خلدة، كما انه قدم شرحا حول بعض ما ساهم به التيار في هذا الملف من خلال مسؤوليه طوال السنوات الثلاث الماضية .
ثالثا: اما المرافقين معه، للواقع ليس هناك احد من بيروت ابدا ، بل كلهم من مسؤولين في تيار المستقبل، و هم كلهم ( مناطقيا ) من الاقليم (واحد فقط من البقاع الغربي ).